كشف أبو طلال تفاصيل جديدة عن قضية مريم خاطفة الدمام بأن التحقيقات توصلت إلى 5 مشتبهين في قضية “تسجيل نايف القرادي” على ” مهنا” حيث تم استدعاء موظفين متقاعدين في الأحوال المدنية و2 عيال عمة “مهنا” وموظفة في مستشفى القطيف للتحقيق معهم، بعد شبهة علاقتهم في عملية التزوير بإعتراف المشتبه الرئيسي بأن التزوير مقابل مبالغ مالية!!
حيث كشف أبو طلال سبب خطف “مريم” للأطفال الشغل الشاغل في التحقيقات ولجميع من يتابع القضية لعدم وجود مبرر بما أن لديها ولد وبنت وليست عاقر في صغرها، لكن الصدمة، أن المخطوفين الثلاثة هم المتبقى من عمليات الخطف ولم يتم تصريفهم!!
ويذكر فيصل الحمراني بأن عمليات خطف الأطفال الدمام من مريم خاطفة الدمام لم يكونوا فقط “القرادي والخنيزي والعماري” كان هناك قبلهم وبعدهم تم تصريفهم لزبائنها وهن النساء التي كانت تقوم بعلاجهن بالتمريخ بسبب العقم، وعندما تيأس الزبونه من الحمل “تقيس نبضها” اذا ماعندها مانع تعرض عليها طفل حديث الولادة لكن مقابل مبالغ مالية.
لكنها عندما سرقت القرادي عام 1414 لم تتمكن من بيعه وتأخرت بالحصول على زبونه تأخذه وكبر ويرفض الزبائن أخذ طفل بعد أن يتعدى الشهور الثلاثة الأولى لأن من ستقوم بتربيته لن تستطيع اقناع أهلها والأقاربها بأنها أمه ، فإضطرت لتربيته وكذلك هذا ماحصل مع الخنيزي والعماري.
كم قصة ذكرت ومعلومات وصلت للأخ علي الخنيزي من خلال مبادرة البحث عن #نسيم_حبتور تتحدث عن قصص بعض العائلات ابلغتهم المستشفى أن الطفل توفى ولم يستلموا الجثة بحجة أنه تم دفنه دون علم الأبوية، وتلك المعلومة خطيرة جدا بعد تبين أن “مريم” لها علاقات مع كادر تمريض جاري استدعاء بعضهم
علاقة “مريم” و”سلطانه” قديم جدا، بمعنى إللي تلقى زبونه تاخذ الطفل من الثانية، كما حدث مع الفتاة التي هربت بمساعدة التاجر”تفاصيل قصتها التغريدات السابقة”