أبو طلال الحمراني يكشف قصة المشهورة والتاجر كاملة وعلاقتهم بخاطفة الدمام والخاطفة السمراء سلطانة

بدأ أبو طلال الحمراني بكشف تفاصيل قصة مشهورة السناب والتاجر وعلاقتهما مع مريم خاطفة الدمام، حيث دشن هاشتاق بعنوان ” المشهورة والتاجر” ليوضح علاقتهم مع مريم المتعب المشهورة بالسحر والمعروفة بـ”فاطمة الحساوية” و” مرايم” كما يعرفها أهل منطقة الشرقية وخاصة الدمام حيث يقع بيت خاطفة أطفال الدمام في حي المزروعية بالدمام.

وقد بدأ الصحفي فيصل الحماراني تغريداته اليوم الساعة السادسة مساء، بأن المشهورة قامت بإضافة حساب تويتر أبو طلال الحمراني حيث أثبت ذلك بصورة يحتفظ بها في حال عربت منه المشهورة، حيث قال:” سلاموووووو عليكم ترى المشهوره ضايفتني من امس وانا مكبجر الاضافة اذا هربت منكم، بعد قليل بمناسبة ” الحضر الجزئي” قصة #المشهورة_والتاجر”.

قصة المشهورة وخاطفة الدمام كاملة

وفي تفاصيل قصة خاطفة الدمام كاملة مع المشهورة بأن ابو طلال قال عن مشهورة السناب مع جمهوره على تويتر هي كانت تسكن الرقية سابقا ولكنها حاليا ليست في منطقة الشرقية، وتربطها علاقة مع مريم من خلال تاجر فهو حلقة وصل بين سيدة تتعامل بالسحر وساحرة مثل مريم ذات بشرة سوداء اللون، واسم السيدة السمراء سلطانة، فقال :”المشهوره إذا تحبون تمسكون طرف ثوبها ماهي في الشرقيه حاليا، وعلاقتها مع “مريم” والتاجر حلقة وصل سيدة سمراء وعلشان لايضيع القارئ راح اتدرج بالقصة من حيث انتهيت سابقا، السر ” سلطانه” السيدة السمراء شنو قصة أمها”.

ويذكر بان السيدة السمراء التى تربطها علاقة بالمشهورة ومريم خاطفة الدمام والمشهورة باسم “سلطانة” تساعد خاطفة الاطفال بالخطف وعمل السحر، يتم بينهما تبادل الخبرات، ويذكر بداية العاقية بين سلطانة مريم قبل 16 عام تقريبا حيث طلبت عائلة من سلطانة طفل وتم دفع النقود مقدما والباقي بعد تسليم الطفل، حيث قال:”سلطانه السيدة السمراء صديقة مريم في عمليات الخطف والسحور، بس كل وحده فيهم تشتغل لحسابها الخاص ويتبادلون الخبرات، “سلطانه” طلبت منها عائلة تجيب لهم طفل وعطوها فلوس “مقدم” والباقي بعد التسليم وهذة القصة قبل 16 سنة تقريبا !!”.

قصة سلطانة مع خاطفة الدمام كاملة

ويكمل قصة التعامل بين السيدة السمراء سلطانة ومريم، حيث بدأت بأول ضحاياها، فقال أبو طلال:”سلطانه” السمراء حصلت ضحيه جاهزه هفت نفسها على طفله جميلة بيضاء عيونها وساع عمرها تقريب 4 سنوات وخطفتها وذهبت بها إلى العائلة التي تبحث عن طفل لتربيتها لكن الزوج رفض اخذها لأن البنت تفهم وممكن تتكلم وينفضحون.”

وأضاف بأن زوجها طلب منها إعادتها وسامحها بالمبلغ “المقدم” لكن سلطانه أخذتها لبيتها وطلبت من زميلتها “مريم” ان تأخذها فرفضت بحجة عندها شباب في البيت، فتورطت بها “سلطانه” وخوفها ان تنكشف اذا أعادت الطفلة فإضطرت لتربيتها، لكن لما صار عمرها 15 سنة رغبت فيها مريم”.

“مريم” أخذتها من “سلطانه” لأنه ماتقدر تربيها، لكن نية مريم كانت قشره، وهي البنت اللي ذكرها ” عاشق الدمام” التائب واغرم فيها، وكذلك جار مريم الذي تم اخذ أقواله في النيابة ووصفوها بالضبط فتاة ” مراهقه” بيضاء جميله عيونها واسعة.

فعلا البنت تربت سنوات قليلة عند “مريم” ومحمد ابن خاطفة الدمام المشهور ب”حمودي” يعرفها وكل الجيران كانوا شاهدوا البنت لكنها تكره مريم ولاتزال تحب “سلطانه” لكنها مجبوره وكانت تذهب دائما مع “مريم” إلى شقة الجلوية لكنها اختفت من تقريبا 4 سنوات.

ثم أضاف فيصل الحمراني عن قصة التاجر كيف بدأت علاقته مع الخاطفة مريم فقد تعرف التاجر على مريم المتعب خاطفة الدمام وحازت الفتاة التى عند مريم على إعجاب التاجر، حيث قامت مريم بارسال البنت له، ومن يومها التاجر يصرف راتب شهري ل”مريم” وذكر أحد المخطوفين أن هناك رجل طيب كان يعطيني فلوس كل شهر طبعا كان يرسل السواق اللي عند، فقط علشان تسكت مريم وماتاخذ منه البنت.

ومن الأدلة التى ذكرها أبو طلال في علاقة التاجر مع خاطفة الدمام مريم، تكفله تكاليف حفل زواج ابنها محمد، ولا يزال التاجر يصرف علي خاطفة الدمام مريم والمخطوفين إلى قبل فترة 4 سنوات تقريبا، حيث حدثت مشكلة بين التاجر ومريم وصلت للتهديد بينهما.

وكشف أبو طلال عن مصير البنت فقال :”البنت اللي أخذها التاجر لم يتزوجها ولم تنجب، لكنه قدم لها المساعدة على الهرب من “مريم” وبالفعل قام بإعطائها المال واختفت لكن “مريم” صارت مجنونه عندما علمت بهروبها وتعتقد بأن التاجر أخفاها فبدأت بتهديده بالفضيحة وقام هو بطردها وقطع عنهم المصروف الشهري”.